sa'id ibn 'amir

سعد بن عامر
عمر بن خطاب وهو معروف انتقائية فى اختيار الامير, يختار الناس طموحا أقل للمكتب, جدير با لثقة الرعاية أقرب الى الناس, الشروط المناسبه على مايبدو بسعد بن عامر, أن يربد عمربن خطاب الرفعه يكون المساعدين حاكم فى حمص .
أن يلتقى سعد بن عامر. وقال عمر له : ياسعد أريد رفع لك حاكم فى حمص . مارأيك...؟ قال يا أميرالمؤمنين, اسمحولى أن يكون الناس العاديين لكى التركيز على سؤون الاخرة.أخاف بهذا الموقف الجديد, وسوف أستحول بسهولة بعداعن الاخرة.
فقال عمر : ويل لك ياسعد, أنت غير عادلة, كنت تعطينى الوظيفىى على كتفى بينما كنت نأت بنفسها عنه, مايدعم هذا...؟
أخيره لايمكن أن تقاوم , إجابه ياأميرالمؤمنين , والله وأنا لن تسمح لك وصد ك فى تحمل هذاالعباء, أنا بقدرات وسوف نحاول مسعا عدتك..
وبعد فترة من الزمن, زار عمربن الخطاب [ض] حمص يفتقد أحوالها, وقابل أهلها وسألهم أميرهم سعد بن عامر. فأثنؤا عليه, ولكنهم شكواله ثلاثة أفعال لايحبنونها فيه. فستدعى سعد بن عامر, وجمع بينه وبنهم . وقال عمر : ماتسكون من أميركم.....؟ فقالوا :" إنه لايخرج إلى الناس حتى يرتفع النهار". ونظر أميركم المؤمنين إلى سعد وسأله أن يجيب فقال :" والله إنى أكره أن أقول ذلك , ليس خادم ,فأنا أعجن معهم عجينى, ثم أنتظر حتى يختمر ثم أخبزلهم, ثم أتوضأوأخرج للناس".
ثمم قال عمر : "وما تشكون منه أيضا ؟ " قالوا :"إنه لايجب أحد بليل". قال سعد : والله كنت أكره أن أعلن ذلك أيضا. إنى جعلت النهار لهم, وجعلت الليل لله عزوجل ". قال عمر." وماذا أيضا تشكون منه ..؟ قالوا :" إن له يوما فىى الشهرر لايقابل فيه أحدا.؟ فقال عمر :" وماذ تقول فى ذلك يا سعد....." فقال سعد :" ليس لى خادم يغتسل ثيابى, وليس ثياب غير التىى على,ففىى هذذااليوم أأغغتسلها وأنتظر حتى تجف ثم أخرج إلىيهم أخرالنهار". عند ذلك قال عمر : " الحمد لله الذي لم يخيب ظنى بك".